يستكشف مجال الاقتصاد السلوكي، الذي يمزج بين الأساليب النفسية والإحصائية، الطبيعة غير العقلانية أحيانًا للقرارات المالية. تبرز ثلاثة أعمال أدبية رئيسية في هذا المجال أهمية فهم الدوافع النفسية خلف التمويل الشخصي والاستثماري. أولاً، “التحيزات المعرفية” لكانيمان وهربيرشتاين يكشف عن تأثيرات الانحيازات المعرفية مثل التأكيد والاعتماد الاجتماعي على اتخاذ القرارات الاستثمارية. ثانياً، يتناول “العاطفة والعقل: سيكولوجية المال والاستثمار” لشيشولم وهايلبراند تأثير المشاعر كالخوف والجشع على قرارات الاستثمار ودور التحكم بالمخاطر المرتبطة بها. أخيراً، تستقصي دراسة ماركانتي وميلر ويجينر “الثقة الزائدة”، أحد أشكال انحياز الثقة بالنفس الشائع بين المستثمرين، مؤكدين الحاجة لمواجهته لمنع انتشاره بين عامة السكان. توفر هذه الكتب الرائدة نظرة ثاقبة للسلوك البشري داخل البيئة الاقتصادية العالمية، مما يعزز قدرتنا على تحقيق نجاح أكبر وتحقيق مكاسب إحصائية ملحوظة.
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها- أنا أخوكم قي الله أريد فتوى في مسألتي وهي: عمري26 سنة والحمد لله مسلم ومؤمن بقضاء الله وقدره أخافه خ
- يا شيخ عندي مرض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب، وهو مرض نفسي أعراضه الاكتئاب وعدم النوم أبدا إطلاقا إ
- كيف يعين الله العبد الذي يريد العفة؟. وجزاكم الله خيراً.
- انتشر في الآونة الأخيرة بعض الملابس (كالبلايز والقمصان) عليها صور أشخاص، ولكن هناك بعض الصور التي عل
- 4th of July, Asbury Park (Sandy)