في النص الذي يتناول قصة سيدنا يوسف عليه السلام، تبرز شخصية “زليخا” كمركز اهتمام رئيسي. زليخا، المعروفة أيضًا باسم زليخا بنت عازر، كانت الزوجة الثانية لزوجة فرعون مصر في ذلك الوقت. رغم موقعها الاجتماعي المرموق وحياتها الفاخرة، أصبحت زليخا معجبة بسيدنا يوسف بسبب جماله وشخصيته النبيلة. حاولت عدة مرات إغواء يوسف لكنه ظل ثابتًا في إيمانه ولم يستجب لمحاولاتها. هذه التجربة أثبتت قوة أخلاقه وقدرته على مقاومة المغريات الخارجية. وفي النهاية، أدى تصرفاتها الخاطئة إلى سقوطها عندما تم الكشف عن نواياها السيئة تجاه النبي يوسف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذات يوم جلس الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، فجاء رجل وشتم أبا بكر الصديق - رضي الله عنه - وآذاه
- Motte-and-bailey fallacy
- هل تجب المضمضة والاستنشاق عند التطهر من الحيض، فأنا لم أكن أتمضمض وأستنشق عندما أتطهر للصلاة منذ أن
- هل قراءة المرء مما حفظ من القرآن في أوقات الفراغ في وسائل النقل مثلا تعتبر ذكرا لله، أو أن ذكر الله
- أريد لو تكرمتم الأحاديث الصحيحة وأقوال السلف والصحابة في قيمة وفضل العقل. وجزاكم الله خيرا .