اسم امرأة العزيز وزوجة أبيها

في النص الذي يتناول قصة سيدنا يوسف عليه السلام، تبرز شخصية “زليخا” كمركز اهتمام رئيسي. زليخا، المعروفة أيضًا باسم زليخا بنت عازر، كانت الزوجة الثانية لزوجة فرعون مصر في ذلك الوقت. رغم موقعها الاجتماعي المرموق وحياتها الفاخرة، أصبحت زليخا معجبة بسيدنا يوسف بسبب جماله وشخصيته النبيلة. حاولت عدة مرات إغواء يوسف لكنه ظل ثابتًا في إيمانه ولم يستجب لمحاولاتها. هذه التجربة أثبتت قوة أخلاقه وقدرته على مقاومة المغريات الخارجية. وفي النهاية، أدى تصرفاتها الخاطئة إلى سقوطها عندما تم الكشف عن نواياها السيئة تجاه النبي يوسف.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
التحديات التكنولوجية وأثرها على التعليم دراسة حالة لتعليم اللغة العربية الرقمي
التالي
التعرف على العلم النافع دليل نحو حياة مُثمرة وعمل ذي قيمة

اترك تعليقاً