وفقًا للنص المقدم، فإن اسم النملة التي تحدثت في قصة سليمان عليه السلام لم يتم تحديده بشكل قاطع في القرآن الكريم. ومع ذلك، هناك روايات مختلفة من المفسرين حول اسمها. يذكر الضحاك أن اسمها “صطاخية”، بينما يقول مقاتل أن اسمها “خرمى”. ولكن، من المهم ملاحظة أن النملة نفسها لم تذكر اسمها في الحديث المذكور في سورة النمل. بدلاً من ذلك، ركزت على تحذير قومها من خطر قدوم جيش سليمان عليه السلام، حيث نادت قومها بقولها “يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون”. هذا الحديث يوضح ذكاء النملة وحسن تقديرها للخطر القادم، بالإضافة إلى قدرتها على التواصل الفعال مع قومها.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل محاسبا، وعندي خبرة في البرامج المحاسبية، ولي بعض الأصدقاء، هم أصحاب شركات، يطلبون مني ترشيح برن
- طريق الدولة السريع رقم 894
- ما هو النذر الذي يجب إفراد الله سبحانه وتعالى به؟ وهل يدخل فيه أن أقول لأحد حي: إن حصل كذا، فسأدفع ل
- أنا شخص متزوج منذ أربع سنوات، ولديّ أبناء، وأحب زوجتي، وهي كذلك، ولكنها دائما تمنعني عن حقي في الفرا
- أريد أن أستفسر عن ثواب المرأة في الجنة هل تحصل على ما تريد دون أي استثناء؟ وهل ستسكن في قصرها أم في