في قصيدته “اللغة العربية”، يستعرض الشاعر المصري الكبير حافظ إبراهيم مكانة اللغة العربية ودوره كشاعر في الدفاع عنها والحفاظ عليها. يعبر عن اعتزازه بها باعتبارها بحرًا غنيًا بالألفاظ والمعاني التي يمكن وصف أي شيء به دون عجز، مستخدمًا تشبيهات مثل البحر الذي يحوي دررًا كامنة. يشجع شعراء العرب على استخدام لغتهم بشكل إبداعي وتنوعي بدلاً من الاعتماد فقط على التكنولوجيا الحديثة والمبتكرات الخارجية. وفي المقابل، يدافع عن قوة اللغات المحلية وعلاقتها بالعزة الوطنية والقومية للأمم الأخرى.
وفي قصيدة أخرى بعنوان “أيها القائمون”، يتناول الشاعر موضوع الحكم والاستعمار بطريقة رمزية عبر مقارنة بين الإنسان والحمام، حيث ينتقد الاستعمار ويحث الشعوب المستضعفة على مقاومة الظلم وعدم التسليم للقوى المحتلة مهما كانت قوتها. كما يؤكد أهمية الدين والثقة بالنفس كمصدرين رئيسيين للمقاومة ضد الاحتلال الخارجي. بالإضافة لذلك، يستخدم الشاعر الشعر لتفسير ظاهرة طبيعية وهي خسوف الشمس وكسوفها، موضحًا أنها مجرد مراحل طبيعية وليست دليلًا على وجود آلهة غير الله الواحد الأحد حسب عقيدته الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- أود سؤالكم بارك الله فيكم عن أنني قرأت للداعية عمرو خالد أنه قال إن الله سبحانه وتعالى أحيانا يرسل ر
- الثاني: كنت مسرفا على نفسي في ارتكاب المعاصي والآن الحمد لله تبت إلى الله أسأل الله أن يقبل توبتي، أ
- كنت جالسا فخرج مني الماء الدافق بكميات كبيرة فلما قمت وذهبت جاءت أنثى وجلست مكاني فهل علي وزر؟ وما ا
- قلت لأحد الناس في مجلس تعزية لأحد الجلوس إنني سمعت الدكتور عمر عبد الكافي يقول عن ثواب من مات له ولد
- اشترى أخي لعبة كمبيوتر سباق سيارات ليس بها نساء ولا موسيقى, والمشكلة أنه توجد سيارة اسمها عبارة عن ا