تسلط دراسة حديثة الضوء على الآثار الكبيرة لتغيرات المناخ على قطاع الزراعة العالمي، وهو العمود الفقري للإنتاج الغذائي والاستقرار الاقتصادي. تؤكد الدراسة أن حالات الطقس المتطرفة، مثل موجات الحر والجفاف والعواصف، لها تأثير سلبي مباشر وغير مباشر على إنتاج المحاصيل الأساسية. على سبيل المثال، أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى انخفاض بنسبة 14% في غلات الذرة، وهي مورد غذائي حيوي للعديد من السكان في الدول النامية. علاوة على ذلك، يعد الجفاف قضية مقلقة بشكل متزايد لمزارعي العالم، خاصة في المناطق المعتمدة بشدة على الري. وقدّر خبراء أن خسائر عائد الاستثمار بسبب نقص المياه قد تتجاوز ملياري دولار أمريكي سنويًا في السنوات القادمة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للأحداث الطبيعية المفاجئة مثل الفيضانات والأعاصير أن تلحق أضرارًا جسيمة بالممتلكات والموارد الحيوانية والنباتية. وللتخفيف من هذه التأثيرات، يقترح الباحثون حلولاً مبتكرة مثل تطوير استراتيجيات مقاومة أكثر شمولاً واستخدام تقنيات الري الآمنة والصديقة للبيئة وإنشاء هياكل دفاع ضد الفيضانات وتعزيز تكنولوجيات نقل الماشية والمواد الغذائية. ومن خلال
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- إذا قام شخص بشراء سيارة ولم يمتلكها بل أخذ استمارة فقط وهى باسم شخص آخر وقام ببيعها هل هذه البيعة جا
- أمي عمرها 70 سنة، ومنذ زواجها تأتيها الدورة أياما من رمضان، ولجهلها وتعبها لم تصم أيام القضاء، وذلك
- زوجتي تعمل طبيبة جلدية في مستشفى خاص، وأغلب المرضى يتعاملون مع التأمين، بحيث يدفعون ربع قيمة الكشف،
- أنا سوري أعيش في أمريكا ولا أستطيع العودة إلى سوريا منذ أن رحلت قبل 16 عاما لأسباب أمنية، فاضطررت لط
- Wiesloch