تشير اكتشافات حديثة إلى علاقة وثيقة ومعقدة بين النشاط البدني والصحة النفسية. تؤكد الدراسات الحديثة أن ممارسة الرياضة ليست مقتصرة على تحسين اللياقة البدنية فحسب، بل لها أيضًا آثار إيجابية ملحوظة على الحالة الذهنية والعقلية للإنسان. يُظهر البحث العلمي تأثيرًا فورياً للرياضة على التحسين الملحوظ للمزاج؛ حيث تقوم المواد الكيميائية الطبيعية مثل الإندورفين والدوبامين بإطلاق هرمونات السعادة والمهدئات الطبيعية أثناء التمرينات الرياضية، مما يخفف التوتر ويزيد الشعور بالسعادة.
بالإضافة إلى تلك التأثيرات الفورية، تبين أن ممارسة الرياضة بانتظام فعالة في علاج حالات نفسية طويلة المدى كالاضطرابات الاكتئابية والقلق. وذلك بسبب مساهمتها في زيادة حجم منطقة الحصين في الدماغ، وهي المنطقة المسؤولة عن التعلم والتذكر والتوازن العاطفي. هذا الزيادة تعزز قدرة الجسم على إدارة الأعراض المتعلقة بهذه الأمراض. كذلك، تسهم الرياضة في بناء الثقة بالنفس والمرونة الذاتية عبر تحقيق أهداف شخصية مرتبطة بأداء رياضي محدد، ما ينتج عنه شعور بالإنجاز الشخصي وزيادة المر
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقر- لي قريب أصغر مني بسنتين وهو الآن يدرس سنة أولى في جامعة الشارقة وقد بدأت أراسله عبر البريد الالكترون
- رأيت إحدى النساء عند الرفع من السجود لا تجلس حتى يستقيم ظهرها، بل ترفع رأسها بمسافة قليلة عن الأرض ث
- أنا فتاة نذرت لله نذراً إن تخرجت من الجامعة ـ ولم أف به ـ وهذا النذر هو: أنني إن تخرجت من الجامعة سأ
- سؤالي عن الزكاة، طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة والداه مطلقان متزوجان كل واحد منهما على حدة، الأب مقتد
- ما حكم دراستي في الثانوية العامة، وفيها مادة إجبارية تتضمن أمورا كفرية؛ كالسلطات التشريعية والدستور