تسلط التقنية الحديثة للحذف الضوء على علاج الأمراض الوراثية عن طريق إيقاف عمل الجينات المعيبة التي تسبّب أمراضاً مثل الثلاسيميا، الهيموفيليا وألزهايمر. تتم هذه العملية من خلال تعديل الحمض النووي الريبي، المسؤول عن نقل التعليمات لإنتاج البروتينات داخل الخلية.
تُركز جهود الباحثين على تطوير استراتيجيات آمنة ودقيقة لاستخدام الحذف، حيث يتم التركيز على توجيه المواد الكيميائية المضادة للجينات إلى الأنسجة المريضة دون التأثير على الأنسجة الأخرى. يشير هذا التقدم إلى استخدام ناقلات حيوية ل توجيه العوامل العلاجية نحو خلايا المرض فقط. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى فهم أفضل لكيفية تنظيم وتعبير الجينات المرتبطة بالأمراض كعامل أساسي في تصميم علاجات أكثر دقة.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل العقيقة واجبة قبل الحج وما حكم من لم يذبح له عقيقة؟
- أريد أن أعرف حكم تعليق لوحات وكتابات على الحائط مكتوب عليها قرآن وأحاديث، وأخرى كتبت عليها حكم وأمثا
- ما الفرق بين الاعتقاد وحديث النفس؟
- تيرثا بهادر لاما السياسي النيبالي
- فضيلة الشيخ ما حكم من يرسم صورة بالفن التيبوغرافي بحيث تكون هذه الصورة عبارة عن وجه رجل مثلاً ، ولكن