يكشف النص عن اكتشافات حديثة مثيرة للاهتمام بشأن دور الدماغ في التعلم العاطفي. وفقًا لنظرية دائرة برايل، عندما يواجه الأفراد موضوعًا جديدًا، يتم تنشيط مناطق مختلفة من الدماغ، بما في ذلك دائرتي القيمة والمدركة للأحداث الحسية. وهذا يخلق تجربة عاطفية مرتبطة بالمحتوى الجديد، حتى قبل فهمه عقليًا. توضح الأبحاث أيضًا وجود ارتباط وثيق بين الحالة النفسية والعواطف وأداء الطلاب الأكاديمي. فالأفراد الذين يعانون من الاكتئاب أو القلق قد يواجهون صعوبات في التركيز والذاكرة القصيرة المدى، بينما يمكن للعواطف الإيجابية كالسعادة أن تحسن التحفيز ورغبة التعلم. ومع تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، هناك إمكانية لإنشاء برامج تعليمية شخصية تستجيب لحالة الطالب العاطفية، مما يعزز الأداء الأكاديمي ويحقق أهداف التعلم المرجوة. وبالتالي، تؤكد هذه الاكتشافات على أهمية دمج الجوانب العاطفية ضمن النهج الشامل لممارسات التدريس الحديثة لتحقيق بيئة تعليمية محفزة ومثمرة للجميع.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجاد- هل يجب عليَّ أن أستأذن صاحب الموقع قبل نسخ المقال؟ علمًا أن ذلك الموقع لا يملك أية حقوق، ولا توجد أي
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبو زيد من لندن : نحن نعيش هنا فى بريطانيا والحكومة تدعم المقيميمن ه
- توفي والدي فجأة من 15 يوما والحمد لله على قضاء ربنا وأمر الله لكن سؤالي الآن هل كان من المفروض أن نع
- سؤالي: كيف أجاهد نفسي؟ وهل مجاهدة الصفات السيئة مثل التكلم في النفس، ومجاهدة هذه الأشياء؟ حين أقرأ ق
- أختي جاءت عندي أمس بسبب أنها تشاجرت مع زوجها، فرحبت بها، ولم أتضايق، مع العلم أن زوجها طردني من قبل