كشفت دراسات أحافير الديناصورات وسجل الحفريات عن رحلة مثيرة عبر تاريخ الحياة على الأرض، حيث أظهرت كيف تطور النظام البيئي من أشكال الحياة البدائية إلى مجتمعات متنوعة ومعقدة. يعود تاريخ أولى علامات الحياة إلى نحو مليار سنة مضت عندما ظهرت البكتيريا والميكروبات المعتمدة على الطاقة الشمسية لتصنع طعامها بنفسها. ومع تغير الغلاف الجوي تدريجيًا، تطورت أشكال حياة أبسط وأخف وزنًا وأكثر كفاءة، مثل الأركيون، التي اعتبرت سلفًا للنباتات والحيوانات البرية.
في مرحلة لاحقة، ظهرت الأنواع الإندوميتريتية المعقدة متعددة الخلايا، مما أدى إلى ازدهار الكائنات البحرية الفريدة كالديدان والأصداف والطحالب العملاقة. لكن أحد أهم الاكتشافات كان وجود الديناصورات التي سيطرت على الساحة لمدة طويلة قبل تعرضها لانقراض مفاجئ بسبب حدث كارثي أدى أيضًا إلى زوال العديد من النباتات والثدييات الأخرى. رغم ذلك، نجحت بعض الثدييات الأصغر حجمًا في البقاء والبقاء على قيد الحياة بفضل جهاز المناعة لديها، لتتحول فيما بعد إلى الشكل المسيطر الحالي للحياة – البشر.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملةهذه الرحلة المذهلة تؤ
- فضيلة الشيخ -أحسن الله إليكم- هل لا بد للمستحاضة من ثبوت العادة (لتأخذ أحكام الاستحاضة لها من أول ال
- بعد شهر تقريباً يهل علينا شهر رمضان المبارك، وأنا تاجر وموسم تجارتي في هذا الشهر بحيث تكون تجارتي في
- لقد طرحت سؤالي من قبل بشأن حكم قطع العلاقة مع أقربائي بسبب المشاكل العائلية، وأعطيتموني أجوبة سابقة
- عندنا بقريتنا جماعة قاموا بفتح زاوية للصلاة فى بيت متنازع عليه بين الورثة بناء على تنازل من مطلقة صا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرة في أحد أيام رمضان كنت مريضاً وظهري يؤلمني، وجاء عندي أحد الأصدقا