لقد قطعت رحلة الإنسان نحو فهم الكون شوطًا طويلًا عبر التاريخ الحديث لعلم الفلك. وقد ساهم استخدام التلسكوبات المتقدمة، مثل تلسكوب هابل الفضائي، بشكل كبير في توسيع معرفتنا ببنية المجرات وتطورها. فمن خلال هذه الأدوات الحديثة، تمكن العلماء من دراسة التركيبة الداخلية للمجرات بتفاصيل دقيقة، حيث حددوا أنها تتكون أساسًا من ثلاثة أقسام رئيسية: قلب نشط يحوي ثقبًا أسود ضخمًا، قرص كروي ضخم به غبار وغازات، بالإضافة إلى “قشرة” تحتوي على مجموعة متنوعة من الأجرام السماوية، بما فيها النجوم والكواكب والأغلبية المهولة من المادة المظلمة.
كما تقدم علم الفلك رؤى جديدة حول عملية الولادة النجمية، إذ يتضح أن تولد النجوم تحدث بسبب تراكم كثافة الغاز حتى الوصول لدرجة حرارة وضغط مناسبين لإطلاق انصهار الهيدروجين داخل نوى تلك المناطق المكثفة. وهذا الانصهار الحراري النووي هو المصدر الأساسي لطاقة الشمس ونظامنا الشمسي بأكمله تقريبًا.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربيةوفي الوقت نفسه، تعد محاولة اكتشاف الحياة خارج الأرض إحدى أهم تحديات عصرنا الحالي. رغم عدم توفر دلائل مباشرة حتى الآن، فإن الاحتمالات قائمة بقوة نظرًا
- أنا مؤلف كتاب تعليمي، وهذا الكتاب طبعت منه 2000 نسخة، وهي مطروحة في المكتبات منذ حوالي أربع سنوات، و
- ربما تجدون قصتي غريبة نوعا ما، ولكن أرجو أن تنال حيزا من اهتمامكم وأن تقفوا بجانبي لأنني أشعر بالضيا
- ترديد بعض الأناشيد التي في لفظها قسم أو نذر هل يعتبر يمينا منعقدة أو نذرا يجب الوفاء به؟
- أعلم أن أرباع القرآن ليست توقيفية، وأن ظهور الأرباع كان في عهد الحجاج بن يوسف الثقفي، لكن السؤال: هل
- لدينا إمام راتب يقوم بدعاء عقب صلاة الصبح يتضمن نص الصلاة الكاملة وفي حال لم تعرفوها فهي كالآتي: الل