في جعبتها العديد من الجواهر المعمارية والتاريخية، يستعرض المغرب أروع ما لديه من مدن خلابة تروي قصصاً تراثية غنية. أولى هذه المدن هي مراكش، “القلب النابض للصحراء”، حيث يتلاقى الماضي والحاضر في تناغم بديع بين المواقع التاريخية مثل باب داود وقصر الباهية ومتحف دار سي سعيد، بالإضافة إلى المركز الحضاري الجديد جيما مول. وفي فاس، إحدى مواقع التراث العالمي وفق تصنيف اليونسكو، تنقل الشوارع القديمة والأسواق الصاخبة الزائرين عبر حقب زمنية مختلفة. تتمتع إفران بالطبيعة الخلابة والسكان المحليين المهتمين بالحرف اليدوية، بينما تمثل شفشاون لوحة ألوان زرقاء ساحرة تكثر فيها المكتبات والمواقع السينمائية الشهيرة. أخيرا وليس آخراً، تحمل مكناس عبق التاريخ القديم بأثارها الرومانية والبناء الملكي الفخم، وهي مقصد مثالي لعشاق الاكتشافات الأثرية. بهذه المدن وغيرها الكثير، يبقى المغرب واحة ثقافية وجمالية لا تفوت اكتشافها.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفط- آية الكرسي أعظم آية في القرآن فيها أن الله عز وجل لا ينام ولا تأخذه سنة. لكن الحديث فيه أن الله عز و
- أنا متزوجة منذ فترة، وما زلت عذراء، وتكلّمت مع زوجي، وطلبت منه الذهاب للطبيب، وذهب لأكثر من طبيب، وق
- إخوتي سامحوني على كثرة الأسئلة المتعلقة بهذا الموضوع. سؤال يتعلق بمن قام بسرقة شجرة وهو صغير، قلتم إ
- Zlata Filipović
- أنا صاحبة السؤال رقم: 2419385, وهذه الأسئلة تجعلني حائرة حقًّا, فأجيبوني عنها لأرتاح - بإذن الله - ف