في النص المقدم، يتم مناقشة دور المجاز في الأدب العربي، خاصة في الشعر السياسي للعصر الأموي. سهيلة بن سليمان تطرح موضوع النقاش، مشيرة إلى أن المجاز يمكن أن يكون أداة فعالة في إيصال المشاعر والحكمة، حتى في سياقات تاريخية واجتماعية مختلفة. إبتهال بن سليمان تؤكد على أن الأدب يعمل كمرآة للوجود البشري وتجاربه المتنوعة.
رباب البوخاري تذهب أبعد من ذلك، مؤكدة أن الأدب ليس مجرد مرآة، بل هو أداة تشكيل للوجود البشري وتحديد مساراته. هذا الرأي مدعوم بفهم السياقات التاريخية والاجتماعية التي تحدد فعالية اللغة. زيدان المنوفي يوافق على هذا الرأي، مشيراً إلى أن الأدب يعكس السياق التاريخي والاجتماعي الذي ينشأ فيه، مما يجعل فهم دور المجاز في الشعر الأموي غير ممكن دون إدراك الصراعات السياسية والاجتماعية التي كانت سائدة في ذلك الوقت.
إقرأ أيضا:فتوحات الوليد بن عبد الملك.. العصر الذهبي للدولة الأمويةبشكل عام، يسلط النص الضوء على تعقيد الأدب وعمقه، حيث يرى المشاركون أن المجاز ليس مجرد أداة للتعبير عن المشاعر، بل هو أداة تشكيل للوجود البشري، مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالسياق التاريخي والاجتماعي الذي ينشأ فيه.
- ما حكم قول: «البركة فيك» أو «يكفيك شره» أو «احنا في عرض ربنا» أو «احنا في عرض البحر»؟ هل هي محرمة؟
- 3- أي الصفوف أفضل في صلاة الجنازة ؟
- السلام عليكم هل يجوز العمل في مجال ترميم الآثار؟ سواء كانت إسلامية أو قبطية أو فرعونية وجزاكم الله ك
- أنا رجل عمري 41 عاما، وأعاني من خشونة بمفصل الركبة. وقد نصحني طبيبان بالصلاة جالساً على كرسي، وعدم ث
- المشكلة التي سأطرحها معقدة بعض الشيء: لدي صديق يعمل في فرقة خاصة تابعة للشرطة في دولة أتحفظ عن ذكر ا