وفقاً للنص المقدم، يوضح الحكم الشرعي بشأن بيع الأرض لأداء فريضة الحج ضمن إطار الشريعة الإسلامية. يُشدد النص على أن أداء الحج واجب على كل مسلم قادر ماديًا وجسديًا، وأن الاستطاعة تشمل القدرة على تغطية نفقات السفر والإقامة دون الاعتماد على الاحتياجات الأساسية للعائلة. يؤكد النص أيضًا أن ملكية الأراضي غير المستخدمة للزراعة أو التأجير والتي لا تخدم لسداد الديون هي مصدر محتمل للموارد الزائدة التي يمكن استخدامها للحج.
الحفاظ على هذه الأراضي لمواقف محددة مثل علاج الأطفال أو دعمهم اجتماعيًا ليس سبباً مقبولاً لتجنب أداء الحج عند توفر الوسائل المالية المناسبة. بل إن المشاركة في مراسم الحج تنظر إليها كوسيلة لتحقيق التطهير الروحي والمادية، كما أشار النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأن “الحج والعمرة ينفيان الفقر والذنوب”. علاوة على ذلك، يشجع الدين المسلم على الثقة بالله والبذل في خدمة الآخرين، وهو ما يتضح من الحديث الذي يقول “فاذا أصبحوا فقال أحد الملكين اللهم أعط منفقًا خلفا”، مما يعكس أهمية الانفاق وكونه طريقًا لاستبدال الخسارة بالأرباح. لذا، يجب على المسلمين الذين لديهم أرض زائدة
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیة- قال تعالى: (قَالُواْ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْس
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين أما بعد ،،،،السؤال هو : هل صحيح
- بالنسبة لموضوع الاستغفار, أجد نفسي في حيرة شديدة في فهم التناقض في بعض النصوص كالآتي: هناك أقوال تنص
- أنا عليً كفارة قتل خطأ قد يكون (صوم أو عتق رقبة) لم يتيسر لي الأمر حتى الآن للقيام بهذا الواجب، فهل
- ما مفهوم العنوسة؟