الأطر المفاهيمية، وفقًا للنقاش، هي أدوات تنظيمية تساعد في تحديد مجال البحث وتوجيه الأفكار. ومع ذلك، هناك جدل حول ما إذا كانت هذه الأطر مجرد أدوات تنظيمية أم أنها تصبح قوالب فكرية تحد من رؤيتنا للواقع. حسن بن شريف يرى أن الإصغاء إلى صوت الواقع هو المفتاح لتجاوز هذه الأطر، بينما يعتقد الحسين بن شريف أن الأمر يتطلب نقدًا ودراسة شاملة لبنية الأطر المفاهيمية وتفاعلها مع الواقع المتغير. محجوب الجزائري وأزهري الحدادي يؤيدان هذا الرأي، مشيرين إلى ضرورة تقييم الأطر المفاهيمية وتحرير العقل من القوالب الفكرية المسبقة. خولة بوزرارة ترى أن الاعتماد على المنطق وحده غير كافٍ لتطوير التفكير، مؤكدة على ضرورة إيجاد توازن بين النقد والاستفادة من هذه الأطر. الريفي بن البشير يشير إلى أن المشكلة تكمن في استخدام الأطر المفاهيمية بشكل منحط دون نقد أو تحليل. في النهاية، يؤكد المشاركون على أهمية نقد هذه الأطر وتقييم مدى صلاحيتها وفاعليتها في فهم الواقع المتغير، مع البحث عن أساليب للتفكير تتيح التحرر من القوالب الفكرية المسبقة.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كيف نحيي اليوم العالمي للعربية- أعاني من وسوسة شديدة منذ عدة أيام حيث مررت بجانب سيارة فقلت: شعار هذه السيارة سخيف، ثم قلت: لا إله إ
- ما حكم الصلاة بلباس العمل (مأزر الممرض)؟ مع العلم أنه إجباري طيلة وقت الدوام.
- سلام عليكملي صديق يرقي بالقرآن كما أنه عندما يقرأ على شخص له صفة معينة في عينيه يرى هذا الشخص المستل
- يا شيخ أفتوني جزاكم الله خيرا: أنا أرفض أن أري والدتي ـ حفظها الله لي وجعلني بارة بها ـ رسائل جوالي
- أمتلك ورشة لحام ولكني بحكم وظيفتي لا يحق لي فتحها إلا باسم آخر فقمت بفتحها باسم أمي وكنت أدفع التأمي