يتناول النص الأقسام التاريخية للعصر الحديث، والذي يبدأ بعد نهاية العصور الوسطى ويقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية. يشهد العصر الحديث المبكر (من الأربعينيات من القرن الخامس عشر) نهضة ثقافية ومعرفية بفضل اختراع جوتنبرج للمطبعة المتحركة، ما أدى إلى زيادة معدلات القراءة والكتابة في أوروبا. وفي هذه الفترة، ظهرت الدول القومية المستقلة وتطورت وسائل النقل، مسببة ثورة سياسية واجتماعية.
أما العصر الحديث المتأخر (من ثمانينيات القرن الثامن عشر)، فتتأثر بالثورتين الأمريكية والفرنسية اللذين سعيا نحو تحقيق العدالة والديمقراطية. شهدت هذه الفترة بداية الحراك الصناعي وتحولات اقتصادية واجتماعية واسعة، فضلا عن ظهور نظم حكم ديموقراطية جديدة. ازداد مستوى المعيشة ونمت فكرة المساواة في التعليم والثقافة، مما ساهم في توحيد الشعوب تحت هويّة واحدة.
إقرأ أيضا:المعالم الرئيسية للاقتصاد في الإسلامفي المقابل، يعرف التاريخ المعاصر بأنه “العصر الحديث جدا”، امتد منذ عام 1945 حتى يومنا الحالي. تتميز هذه الفترة بتعدد أحداث عالمية هامة مثل الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي. حققت التكنولوجيا تقدما مذهلا
- عند الشك في الصلاة هل كنت سجدت سجدتين أو واحدة أو ركعت أم لا فهل يجب إعادة الركعة أم يكتفى بسجود الس
- مات صديقي وهو لا ديني، وقد كان طيبا معي، فهل يجوز حضور جنازته؟
- لو رفعت دعوى على القيم القائم على شؤون المحجور عليها، وتم وضع محامي للدفاع عنه في خصوص صحة قوامته وس
- لدي مشكل في معرفة الطهر من الحيض، وحالتي تشبه حالة صاحبة الفتوى رقم :161951 ، لكن بالنسبة لحالتي أرى
- هل يجوز الحلف على القرآن الكريم كذبا وذلك للتستر على الزنا وحماية العائلة من التفكك, علما أن الشخص ت