في عالم إدارة المشاريع، يُعتبر التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” أمرًا حاسمًا لتحقيق النجاح. من جهة، يؤكد أسيل البدوي على أهمية “اللماذا”، حيث يرى أن فهم الغاية المستهدفة وتوضيحها قبل التوجه نحو جوانب “الكيف” يعزز من قدرة المشروع على تحمُّل التغيرات في الإدارة وتقلبات السوق. هذا التركيز على “اللماذا” يضمن رؤية واضحة تُشكل قوامًا لهيكل المشروع. من جهة أخرى، تحذر مسعدة المغراوي من الإفراط في التركيز على “اللماذا” دون شبكة من التخطيط والتنفيذ، مشيرة إلى أن رؤية جميلة بلا خطوات واضحة قد لا تتحقق بالشكل المرجو. لذلك، يُعتبر التخطيط المفصَّل لـ “الكيف” جزءًا لا يتجزأ من صمود المشروع ونجاحه. في النهاية، يُظهر النقاش أن التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” هو العامل الحاسم في نجاح المشروع، حيث تقود الرؤية التوجهات بينما تضمن التفاصيل والتخطيط التحول من الأفكار إلى أداء فعَّال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- أخي يعمل مندوب مبيعات لشركة تحدد أسعار السلعة وتلزمه بها، وتمنعه من البيع بالأجل إلا على مسؤليته الش
- توفي والدي، وورثنا منه بعض المال، واتفقنا -نحن الورثة- على تقسيم جزء منه بيننا، والجزء الآخر لا يقسم
- والدنا قبل وفاته -رحمه الله تعالى- كان مريضًا بالزهايمر، ولا يستطيع الحركة، وكان لنا منزل بعناه، واش
- هل قراءة آية الكرسي ثلاثا, المعوذات ثلاثا, والفاتحة ثلاثا يساعد على حماية الأطفال من العين والحسد وك
- جاء في صحيح مسلم من حديث عبد الله بن عمرو، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: فَصُمْ صَوْمَ دَاوُدَ