في النقاش حول مستقبل التغيير والابتكار، يبرز توتر بين الحاجة إلى قائد مُبتكر ودور الجهود الجماعية. عُدنان يُجادل بأن الابتكار يبدأ بفكرة واضحة من شخص قادر على رؤية المستقبل، مُقارنًا هذا الشخص بالشمس التي تُضيء الأرض. يُشير إلى أن التاريخ يدعو دائمًا إلى وجود قادة تتبعه الجماهير، مؤكدًا على أهمية الرؤية الخاصة التي يسهم في نشرها عبر أفكار مدروسة ومنظّمة. من ناحية أخرى، يُؤكد سمير بشارة على أن الابتكار يمكن أن يُبتعث من الجذور نفسها، مشددًا على أن الإصلاحات والتغيير تأتي غالبًا من قبل الأفراد الذين يعملون في مستوى سفلي. يُشير إلى دور الجامعات ومراكز البحوث التي تنظّم جهود مختلفة لتوليد حلاً شاملًا. غسان كردي يقدم فكرة أن العصر قد دخل في مرحلة تفضّل نظمًا مبتكرة ومشاركة، حيث تعزّز التطورات المجتمعية والتقنية من قابلية التبادل والتعاون بين المؤسسات. رغم اختلاف الآراء، يتفق الجميع على الحاجة الماسة لتوليد أفكار جديدة، سواء كان ذلك عبر قادة فرديين أو جهود متعددة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة ، أنقذ عبقرية طفلك- ما حكم التسوك أثناء خطبة الجمعة وهل يقاس هذا على مس الحصى ؟
- أنطونيو كوينتانا
- أنا شاب متزوج منذ سنتين من إحدى قريباتي ولم أرزق بالأبناء إلى حد الآن بسبب ضعف في حركة الحيوانات الم
- فضلية الشيخ: إنني ومنذ فترة كنت في حالي لا أحب الاختلاط بالناس ولا أعرف العلاقات الاجتماعية جيداً، و
- أنا عندي بواسير، وأيضًا لا أتبرز جيدًا، وعند وضوئي أنحني إلى حد المغسلة، وأتأخر بالانحناء حتى تأتيني