يتناول النص دور الإشراف والتوجيه في عملية الابتكار، حيث يُعتبر الإشراف بمثابة البصمة التي تحدد مسار الابتكار. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإشراف مشجعًا للابتكار الحقيقي الذي ينبع من الفضاء المفتوح للتفكير، دون أن يكون قيدًا يُقيّد الحرية الفكرية. يُطرح سؤال حول كيفية استغلال التغيرات التكنولوجية: هل هي لتبني نماذج جديدة من السيطرة، أم لإنشاء فرص جديدة للابتكار؟ يجب أن ننظر إلى تلك التطورات كفرص، وليس أداة لتكريس السيطرة. كما يُناقش دور التوجيه في عملية الابتكار: هل نترك الابتكار يتجه عشوائياً؟ أم أن هناك حاجة لتوجيه تلك الحرية الفكرية نحو الحلول المبتكرة لمشكلاتنا الحقيقية؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن الصيام الذي يفوت الحامل والمرضع ، فأنا أعرف الآراء الثلاثة في هذا الموضوع ، ولكن الشيخ الأل
- رجل تزوج وولد له من امرأته، وتبين بعد ذلك أنها أخته من الأب؟
- الصلاة خلف إمام مدخن هل هي حرام أم حلال؟
- امرأة جزائرية عمرها الآن 75 سنة تقول إنها وضعت الحمل خلال أيام الثورة التحريرية في منطقة نائية لم تت
- سؤالي: كيف يكون التحلل من حقوق العباد وعلي وجه الخصوص الغيبة والنميمة؟ مع العلم أن هناك أُناس نغتابه