في سياق الفتاوى الإسلامية المتعلقة بالزواج، يُعتبر العقد الرسمي أساساً شرعياً وقانونياً لتمام زواج المسلمين. هذا يشمل حضور ولي الأمر، عادةً الأب أو الجد، والشهود، بالإضافة إلى المعرفة بالشروط والأركان التي حددها القرآن والسنة النبوية الشريفة. الزواج الذي يتم دون هذه الأركان قد يعتبر غير كامل من الناحية الشرعية وقد يؤدي إلى عدم الاعتراف به قانونياً. حتى وإن كان هناك توافق بين الزوجين واستقرار عائلي، فإن الزواج يجب أن يكون وفقاً للشريعة الإسلامية لتكون حقوق الطرفين محفوظة بشكل كامل. من المهم جداً الرجوع إلى علماء الدين المحترمين للحصول على مشورة دقيقة خاصة بالحالة الفردية عند وجود أي شكوك أو استفسارات بهذا الخصوص.
إقرأ أيضا:الأصل العربي لحرف التيفيناغ او التيفيناقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل 23 سنة مات طفل وليد عمره يوم واحد في المستشفى؛ بسبب إهمال طبيبة في العراق, والطبيبة الآن تعيش في
- هل يجوز ثني أطراف صفحات المصحف الكريم لمعرفة أماكن الوقوف كعلامة؟ ولا أقصد ثني الصفحة كاملة، ولكن طر
- الإخوة الأفاضل حياكم الله،والدي رحمه الله كان يشتغل في مصنع للتبغ كمحاسب فيه إلى أن تقاعد وكالعادة ب
- ما حكم قول الشخص: الله أحب إلي من كذا وكذا محاولة من نفسه لترك هذا الأمر، ثم غلبته نفسه وفعله، أو قو
- أنا شاب, لديّ بعض المعاصي, لكني - ولله الحمد - لم أرتكب الكبائر, وقد ذهبت إلى إحدى الدول المجاورة لش