تحكي قصة “الاستقامة سبيل النور” عن رحلة رجل يدعى أحمد، الذي اختار أن يسلك درب الاستقامة والالتزام بتعاليم الدين الإسلامي في حياته اليومية. وعلى الرغم من بساطة ظروفه المادية والمعيشية، إلا أن أخلاقه الفاضلة وقيمه الروحية جعلت منه شخصية محبوبة ومحترمة في مجتمعه. عندما واجهت قرية أحمد كارثة طبيعية، ظهرت روحانيات استقامته بوضوح حيث قام بإغاثة المحتاجين باستخدام مدخراته لشراء الطعام والدواء لهم دون تردد. هذا العمل الإنساني البسيط غير وجهة نظر المجتمع تجاهه، فأصبح رمزًا للاستقامة والقوة الأخلاقية.
هذه القصة تحمل رسالة مهمة مفادها أن السعي نحو التقوى والاستقامة ليس أمرًا معقدًا، ولكنه يتطلب نوايا صادقة ومبادرات صغيرة تؤدي إلى تغيير إيجابي داخل النفس وخارجها. إن تأثير سلوك أحمد الإيجابي امتد ليترك بصمة مستدامة لدى الجيل الجديد، مشجعًا إياهم على اتباع نفس النهج لبناء مجتمع أكثر انسجامًا وتعاطفًا. وبالتالي فإن القصة تشدد على أهمية تبني مثل هذه القيم الإسلامية في تحقيق التغيير الإيجابي والمضي قدمًا نحو مستقبل أفضل.
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغرب- شخص كان يعمل في جمعية لجمع أموال لمساعدة الفقراء والمحتاجين، وأحيانا يحتاج إلى مال فيأخذ من هذه الأم
- سؤالي هو: أحب أن أشاهد المصارعة التي تعرض على التلفاز، وأحب بعض المصارعين فيها، وأقلد الحركات التي ي
- أنا أعمل كوافيره، هل عليّ شيء بعمل حشوات الشعر، وعمل ما يسمى بالبف، وعمل المكياج للنساء، وحفظ صور ال
- توفي أبي منتحرًا، ولديَّ إخوة، فهل له حق علينا بعد أن قام بالانتحار، يتوجب به أن نسامحه، ونعفو عنه ب
- هل يجوز للأب أن يقبل ابنته حتى بعد أن تعدت سن البلوغ أو أصبحت كبيرة؟ و جزاكم الله خيراً،،،،