في النص المقدم، يتم تناول موضوع الاستمناء والزواج والتوبة والستر في الإسلام. يوضح النص أن الاستمناء، رغم كونه محرمًا، إلا أن التوبة منه مقبولة عند الله تعالى، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “التائب من الذنب كمن لا ذنب له”. هذا يعني أن التوبة النصوح تمحو الذنب السابق، وتجعل الشخص كأن لم يكن قد ارتكب الذنب.
بالنسبة لفقدان غشاء البكارة بسبب الاستمناء، يؤكد النص أنه ليس زناً، ولا يوجب حدّاً أو كفارة. هذا يعني أن المرأة التي فقدت غشاء البكارة بهذه الطريقة لا تعتبر زانية، ولا يجب عليها أي عقوبة شرعية. ومع ذلك، إذا تبين أن غشاء البكارة قد زال، فلا داعي للإخبار بالذنب الذي تبت منه، لأن غشاء البكارة يمكن أن يزول بأسباب أخرى غير الزنا.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعبالإضافة إلى ذلك، يوضح النص أن التوبة النصوح ستستر على المرأة، حيث يقول الله تعالى: “الله ستير يحب الستر”. هذا يعني أن الله يحب أن يستر على عباده، ويقبل توبتهم، ويغفر لهم ذنوبهم. لذلك، يمكن للمرأة التي تبت من الاستمناء أن تتزوج من إنسان عفيف، دون خوف من الفضيحة أو العقاب.
في الختام، يقدم النص رسالة أمل وتوجيه للمرأة التي تبت من الاستمناء، مؤكداً على قبول الله لتوبتها وسترها عليه.
- مثلما سأفقدك
- ما حكم الصلاة المسماة بالصلاة العظيمية؟ يقرؤها البعض عندنا عقب الصلوات الخمس، وكذا الجمعة وصلاة الجن
- أنا شاب أبلغ من العمر 27 سنة، أعمل في محل ملابس نسائية، يبيع الجلباب، والعباية، والشالات، ولم أقم بأ
- أعرف أن أحد الزملاء يأخذ بعض الأموال بطرق غير شرعية فإذا سكت عن ذلك هل علي إثم في ذلك؟
- Chairman of the National Assembly of Vietnam