لقد كان لعالم الفيزياء الألماني ألبرت أينشتاين دور رائد في تطوير فهمنا لأشعة الشمس، حيث اكتشف خصائص الفوتونات في العام 1905، والتي أدت إلى تقدم كبير في تكنولوجيا أشباه الموصلات، بما فيها خلايا الطاقة الشمسية الحديثة. ومن جانبه، حقق الكيميائي الأمريكي تشارلز فريتز تقدماً ملحوظاً باختراع أول خلية شمسية فعالة للغاية في الولايات المتحدة عام 1883، مما زاد من القدرة التحويلية بين الطاقة الشمسية والكهربائية.
وفي فرنسا، قدم العالم الطالب ألكسندر إدموند بيكريل إسهامات كبيرة في هذا المجال أيضاً، حيث ابتكر أول خلايا كهروضوئية أثناء دراسته الجامعية. وقد استمر في تطوير فهماً عميقاً للتأثيرات الكهروضوئية خلال حياته الأكاديمية. أما الفلكي الأمريكي تشارلز أوغسطس يونغ فقد ركز جهوده على دراسة الظواهر الشمسية واستخدم مطيافه الجديد لرصد التفاصيل الدقيقة لكواكب مجرهات متنوعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَومن روسيا جاءت المساهمة البارزة لناتاليا نيكلوف نا ستيبانيان، التي شاركت بشكل فعال في تصميم وتطوير أول منظار مجهر للأشعة تحت الحمراء “برج سولارت”. هذه الإنج
- لماذا أو ما الحكمة من أن الله سبحانه وتعالى لم يقل بتحريم الاستمناء ولم يذكره فى القرآن الكريم بنص ص
- سؤال عن المرضعات، لدي صديق رضع من خالته وخالته لديها أخت كبيرة وأختها الكبيرة لديها بنات أحب إحداهن
- أنا بفضل الله متزوج وعندي بنت وقد وسع الله علي الرزق وزوجتي تعمل طبيبة وقد تم تعيينها في الجامعة في
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أما بعد موضوعي غريب من نوعه, أنا أعمل في شركة حكومية في منطقة نائية
- أنا أعيش في أستراليا، والحمد لله أقوم بالكثير من الأنشطة الدينية هناك، مثل: الدعوة، وحضور بعض المحاض