يتناول النص نقاشاً مثيراً حول إمكانية استخدام البكتيريا كوسيلة لإدارة عدد العظاءات داخل المنازل بطريقة صديقة للبيئة. حيث يتم التركيز على الدور الحيوي الذي قد تلعبه بعض الأنواع من البكتيريا في تقليل تواجد العظاءات عن طريق هضم المواد العضوية التي تعد مصدراً غذائياً لها. ومع ذلك، يؤكد العديد من المشاركين في النقاش مثل حميدة البارودي وإسحاق بن موسى وميار بن سليمان على ضرورة توخي الحذر والقيام بأبحاث مكثفة قبل اعتماد هذه الطريقة. فهم يشجعون على تحديد أنواع البكتيريا الآمنة والمناسبة للاستخدام المنزلي وتقييم تأثيرها المحتمل على الصحة العامة وعلى البيئة الداخلية للمنازل. وبالتالي، فإن الشراكة غير المتوقعة بين البكتيريا والعظاءات تحمل وعداً بإيجاد حل بيولوجي مستدام لمشكلة انتشار الأخيرة في المساكن بشرط اتباع نهج علمي مدروس ومتأنٍ.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا إمام رسمي وبراتب في أحد المساجد، في بعض الأحيان يكون عندي ارتباطات أو أكون أنا وأولادي في نزهة و
- تزوجت على زوجتي، فقاطعتني، وحرمتني الفراش، ولم تعد تسلم عليَّ، ثم ذهبَتْ للحج، وعندما رجعَتْ أبت أن
- ما هو حكم وضع الوالدين في دور المسنين؟
- أنا أعمل 12 ساعة في اليوم بالإضافة إلى أني طالب جامعي أدرس بالتعلم عن بعد وباختصار وقتي ضيق جداً وهذ
- بارك الله فيكم على أخذ موضوعي بخصوصية وأسأل الله الصبر وأنا في انتظار الفتوى. ملحوظة: اليوم 2/6/2005