تناول نص “التاريخ أم الابتكار” موضوعًا حاسمًا في عالم الأعمال والابتكار، حيث يناقش مدى ارتباط الابتكار بالتجارب التاريخية. يؤكد البعض على أهمية استخدام الماضي كمصدر للإلهام والمعرفة، مشيرين إلى أنه بدون فهم للتاريخ، يمكن اعتبار الابتكار مجرد تجارب عشوائية تشبه الملاحة البحرية بدون خارطة. ويجادلون بأن الخوف من الانحراف عن المسار بسبب التفكير خارج الصندوق غير منطقي. ومع ذلك، فإنهم يعترفون أيضًا بأهمية عدم الوقوع في فخ التقليد الأعمى وتقييد إمكانياتنا المستقبلية.
من جهة أخرى، يرى آخرون أن استخلاص الدروس من الماضي لا يعني بالضرورة التمسك به بشكل جامد. يجب أن يكون هناك توازن بين الاحتفاظ بتلك المعارف واستخدامها كنقطة انطلاق نحو ابتكارات جديدة. يستخدم زيدان بن العابد مثال الرحلة البحرية بلا خريطة لوصف مخاطر الابتعاد كثيرًا عن جذورنا الثقافية والتاريخية أثناء البحث عن أفكار مبتكرة. وفي الوقت نفسه، يحذر من مغبة التحفظ الزائد الذي قد يمنع تحقيق تقدم حقيقي. وبالتالي، توصّل الجميع إلى قناعة مشتركة مفادها ضرورة وجود توازن دقيق يسمح لنا باستغلال ما تعلمناه سابقاً
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- يا شيخ شخص منذ أن بلغ وهو متهاون في الصلاة مرة يصلي ومرة لا، يصلي أسبوعا ويتركها أسبوعا ويجلس فترة و
- يوم وفاة والدتي، وأثناء العزاء، وقفت جارة لي عند جيران لنا، وأخذت توقف المعزين، وتشهر بي، وتفضحني،
- لدي سؤال وهو أني في بعض الأيام ينزل مني مصل وردي وهو ليس دم الدورة الشهرية وليس وقتها، ويستمر لبعض أ
- من سن سيئة فعليه كفل من عمل بها. سؤالي: هل عليه إثم؟ أم عليه نفس الإثم؟ أو يحسب إثم خاص؟ كم دعا لكبي
- كم عدد الأحاديث التي رواها أبو بكر الصديق؟