النص يوضح أن الجمع بين التأريخ الهجري والميلادي في المعاملات أمر مقبول، مع تقديم التأريخ الهجري أولاً. هذا الترتيب يعكس أهمية التأريخ الهجري في الإسلام، حيث يعتمد على الأشهر الهلالية الواضحة للعيان، بينما يعتمد التأريخ الميلادي على الحساب. الشرع الإسلامي يستخدم الأشهر العربية في الصوم والحج والاعتكاف، مما يجعل البدء بالتاريخ الهجري تعبيراً عن شعائر الإسلام. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الجمع مع قناعة بأهمية التاريخ الهجري كشعار للمسلمين وعلامة للتميز عن الكافرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدينا في السودان داعية مثير للجدل بآرائه الغريبة، وهو الشيخ الترابي وقد أنكر مؤخرا عذاب القبر وأنكر
- عمري 18 سنة، وأحب زميلتي منذ 5 سنوات، ولم يكن مجرد حب مراهقة، ولما عرفت أن هذا قد يغضب الله، اتفقت م
- كان علي ثلاث كفارات أيمان ولم أعلم كيف أخرجها فقمت بالاتصال على دار الفتوى في مدينتنا وقالوا لي إنه
- أنا اعتمرت في رمضان، وكانت علي الدورة الشهرية، وفعلت كل شيء حتى الإحرام من الميقات، وقصرت، ماعدا الط
- السلام عليكم أنا شاب أعيش في فرنسا، وكما تعلمون فبلاد الكفر مليئة بالفتن، وقد قال المصطفى الصادق الأ