يُطرح النقاش في هذا النص حول إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديث الشعر العربي وتجديده، وسط جدل يجمع بين الآراء المتباينة. بينما تؤكد رحمة بن شعبان وآية القروي أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لإحياء الشعر وتواصل الجمهور الحديث، ترى ثريا المهدي مخاطر خنق الإبداع البشري تحت وطأة الكم الهائل من المعلومات التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي. تذهب ميار بن معمر إلى أبعد من ذلك، لترى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يُطلق طاقة أدبية كبيرة تتجاوز الحدود التقليدية. ومع ذلك، يتفق الجميع على ضرورة الحفاظ على جوهر الفن الشعري والثقافي، والاحترام للقيم الأصلية للشعر العربي، مُؤكدين على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة تكميلية لا بديلة عن التجربة الإنسانية والكرامة التي تُعطي الشعر عمقه ومعناه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: اشتريت بدون دراية كرتون زبدة دنماركية وأكلنا منها جزءا، فهل هذا أكل للحرام بدون علم، فأرجو
- آثار العنف المنزلي على الأطفال
- أنا في حيرة من أمري: هل يتقبل الله مني صيامي وصلاتي أم لا؟ أنا منذ يومين دخلت على أحد المواقع الأجنب
- هل يجوز لي إعادة الصلاة والوضوء بسبب الشك؟ وما حكم التفكير في الصلاة وعدم الخشوع والسبب لا إرادي؟ وم
- أفيدوني بارك الله فيكم إنني كلفت من شخص ما بتوزيع زكاة و عادةً أوزعها على أبناء المنطقة و لقد علمت أ