يتناول النص حكم التحدث في أمور الدنيا أثناء الأذان، مؤكداً على أن السلام والمصافحة خلال هذه الفترة جائزان، حيث يعتبران من الطاعات المطلقة. ومع ذلك، يُفضل الامتناع عن مناقشة المسائل الدنيوية في هذا الوقت، لأن ذلك قد يشغل المسلمين الآخرين الذين قد يكونون مشغولين بالأعمال الروحية أو التعبدية. كما يجب تجنب أي عمل يمكن أن يتسبب في إزعاج لأهل المسجد أثناء أدائهم فروضهم الدينية مثل الصلاة وقراءة القرآن. يؤكد النص على أهمية الاستجابة للأذان وعدم الانشغال بما عداه، وذلك لترسيخ القيمة الروحية لدى الجميع وتحقيق أفضل التصرفات والأفعال داخل المسجد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني أود أن أستفسر عن أمر قد أقلقني، فنحن لدينا قط مريض وحاله يشير إلى أنه قد يموت قريبا، ولكن ما يقل
- أرتدي مثبت التقويم الشفاف، وهو جهاز يشبه تلبيسة الأسنان العلوية والسفلية، ويجب ارتداؤه بعد إزالة تقو
- أرضعتني أم والدتي كما أرضعت والدتي أخاها الذي يكبرني بـ 19 يوما تقريبا لمدة شهر. هل يكون أخي من الرض
- قد تكون الأرض نجسة، ويوضع عليها مكتب، وعلى المكتب مصحف، فما حكم ذلك؟ وما حكم وضع المصحف على مكتب أرج
- لا أستطيع النوم وأشعر بخوف ووسواس.