في النقاش حول التحديات التي تواجه الدول التي تتجه نحو الديمقراطية، تم تسليط الضوء على عدة عوامل رئيسية. بثينة بن شعبان أشارت إلى أن الأقطاب الاقتصادية الأقوى قد تستخدم نفوذها لمنع ظهور قوى جديدة تهدد مصالحها، وقد تلجأ إلى دعم شخصيات شعبوية رافضة للديمقراطية. شرف القاسمي أضاف أن ثبات النظام السياسي يعتمد على وجود مؤسسات قوية وعملية وطنية فعالة، بالإضافة إلى ثقة الجمهور في عملية صنع القرار. الشاذلي السيوطي أكد على تأثير العوامل الخارجية، مشيرًا إلى أن الدول الأكبر حجمًا قد تمارس ضغطًا كبيرًا خارج الحدود الرسمية للبلاد. أسعد التونسي ركز على أهمية المشاركة العامة الفعلية والمباشرة في الحياة السياسية والعلمانية لتعزيز الروابط الاجتماعية والاحترام المتبادل بين مختلف قطاعات المجتمع. زليخة الحمودي شددت على الحاجة لأنظمة قانونية متينة وشعبية نشطة كمصدات حماية للنظام الديمقراطي الجديد ضد التقلبات الدولية والصدمات الاقتصادية.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغرب- أنا أعمل موظفة في شركة ومتحجبة وأرتدي الجوارب النسائية الشفافة ولكن في فصل الصيف لا أحتمل الجوراب ور
- هل يجوز الذبح بفأس مثلا الدجاجَ حيث يحتاج الذابح إلى ضربة واحدةٍ بهذا الفأس فيُقطع عنقُ الدجاج، هل ه
- هل يجوز التخطيط للمستقبل على طريقة الدعاء -فالأخذ بالأسباب، والجهد في ما أتمنى، مستحيل- بأن أقول: يا
- ماالحكم الشرعي فيمن فعل فا حشة بجهل؟
- عندي سؤال عن يوم الجمعة: هل الصلاة في مسجد الحي أفضل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من غسل يوم الجم