تُسلط الدراسة على التحدي الكبير الذي تشكله النفايات الصناعية المتزايدة في مدن الشرق الأوسط، حيث تُنتج المنطقة مليون طن متري من النفايات الصلبة يومياً، بما في ذلك كميات هائلة من النفايات الصناعية. يُعزى هذا الزيادة إلى نمو الاقتصاد وتقدم القطاع الصناعي، ولكن تفتقر المنطقة للبنية التحتية اللازمة لإدارة هذه النفايات بشكل آمن وصحي. تؤدي هذه النفايات، غالباً ما تحتوي على مواد سامة ومسببات أمراض، إلى مجموعة واسعة من المشاكل الصحية، مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي والجهاز العصبي، إضافة إلى تلوث المياه الجوفية. كما تُؤثر النفايات الصناعية سلباً على البيئة المحلية، عن طريق إطلاق الغازات الدفيئة وتسرب المواد الكيميائية السامة إلى التربة والمياه، ما يُهدد الأنظمة البيئية الحيوية.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيما معناه أن من صلى الصبح في جماعة ثم جلس في مصلاه يذكر
- كنت في السيارة لوحدي في أحد الأيام، فتخيلت أنه حدث خلاف بيني وبين زوجتي فغضبت بداخلي، فتحدثت أنت طال
- نفع الله بكم المسلمين: أنا شاب أريد الزواج من فتاة على خلق ودين وعفاف، ولكن أهلها يرفضون زواجها مني
- أنا منفصل عن أهلي كلياً منذ فترة، وهم يرفضون أن يزوجوني رفضاً قطعياً، حتى أنني يجب أن أخفي موضوع زوا
- سؤال حول نظام التوفير للموظفين: تقوم إحدى المؤسسات المحلية بخصم جزء من الراتب (3%)، وتضيف عليها (6%)