تواجه مجموعة من كبار السن تحديات لغوية نتيجة لظروف صحية مختلفة، مما يؤثر على قدرتهم على التحدث بوضوح ودقة. تعد صعوبات الكلام ظاهرة شائعة بين هذه الفئة العمرية بسبب أسباب متعددة؛ فمرض الخرف الذي يتسبب في تدهور الوظائف الإدراكية كالذاكرة والتخطيط والإدراك، وكذلك الأمراض الحركية مثل مرض باركنسون الذي يعيق حركات عضلات البلع والكلام، هما من أهم تلك الأسباب. بالإضافة إلى ذلك، يلعب عامل الشيخوخة نفسه دورًا مهمًا عبر انخفاض اللياقة البدنية والقدرات المعرفية المرتبط بها، وبالتالي التأثير السلبي على سرعة النطق وقدرة التحكم اللغوي.
لحل هذه المشكلة، يتم التركيز أولاً على تحديد سبب الصعوبات بدقة باستخدام طرق تشخيص دقيقة. ثم يأتي دور العلاج الصوتي لاستعادة مهارات الاتصال لديهم، والذي قد يشمل تمرينات خاصة بالحركة الشفهية والفكية وتمارين التنفس الملائمة وتعزيز المهارات اللغوية العامة. أما الدعم الخارجي فهو ضروري أيضًا؛ حيث يمكن لأفراد العائلة والأصدقاء المساعدة عبر التواصل بأسلوب أبسط وفهم أفضل واستخدام أسئلة قصيرة ومستمعة منتبهة. أخيرًا، ينصح بخلق جو هاد
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصى- هل يجوز قول: الله يخليك؟.
- كنت صائما في رمضان حتى أخر النهار ولم يتبق عن الأذان إلا أقل من خمس دقائق فدخل ابني وهو صائم فقال لن
- أنا شاب متزوج منذ عام تقريبا أعمل بالكويت، وزوجتي تعيش في مصر وذلك لخدمة أمي، ولأن ظروفي المادية لا
- السؤال عن إرث رجل مات وله بنتان فقط وتوفيت زوجته قبله وإخوته الذكور والإناث متوفون ما نصيب أبناء أخو
- حسب ما عرفت أن الذي لحيته تُبرز بشرة وجهه، فعليه غسلها مثل وجهه. وعرفت أن حدود الوجه من أعلى الجبهة