يؤكد الدين الإسلامي بشكل صريح تحريم طلب أو عرض رؤى النساء لأجنبيات بغرض الرؤية المجانية مقابل المال، لما يمثله من خرق لحرمة و كرامة المرأة . يشكل دفع مال نظير مشاهدة الصور الشخصية مخالفة للشريعة الإسلامية، إذ لا يوجد حق قانوني لصاحب الصورة بالقبول أو الرفض.
لذلك يجب إعادة هذا المبلغ إلى مالكه عبر التبرع بصدقات أو أعمال خيرية، كنوع من الكفارة للتوبة عن هذا الفعل المخالف للقوانين الدينية والأخلاق الحميدة .
ويؤكد النص على ضرورة الابتعاد بشكل كامل عن مثل هذه التصرفات مستقبلاً، فهي لا تُعد مجرد خرق لقواعد دينية بل تشكل انتهاكا لحقوق الآخرين وكرامتهم الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في كتاب فقه السنة للشيخ السيد سابق مذهبًا فقهيًا يقول بأن التوبة من الغيبة تتحقق بأمرين فقط: ال
- John Leddy
- أريد أن أسأل عن أيام الدورة الشهرية التي أفطرتها في رمضان لا أستطيع أن أصومها لأني أعاني من القولون
- لا فرق بين التأمين الاجتماعي، والتجاري. أتساءل: لماذا يكون مبلغ المعاش الشهري الذي يتقاضاه الموظف -ب
- واي اوه غوتي