في نقاش حول جدوى تجديد المنازل القديمة مقابل بناء منازل جديدة باستخدام تقنيات حديثة، طرح كل مشارك وجهة نظر مختلفة. صاحب المنشور، مولاي التلمساني، اعتبر أن إعادة تأهيل المباني التاريخية ليست حلًا مستدامًا مقارنة ببناء هياكل جديدة تستغل التطورات الحديثة. بينما دافعت أروى الراضي عن الحفاظ على التراث الثقافي والهندسة المعمارية القديمة، مؤكدة أنه يمكن تحقيق الاستدامة والكفاءة عبر الجمع بين الطرازين القديم والحديث.
من جهته، ذهب ذاكر بن منصور أبعد قائلًا إن تحديث البيوت القديمة قد لا يلبي الاحتياجات المتزايدة للمستقبل بشكل كامل، وشدد على أهمية البدء بأساس جديد يسمح باستيعاب أفضل للتكنولوجيا الجديدة. ومع ذلك، فقد عارضت وعد الشرقي هذا الرأي بشدة، موضحة أن التراث ليس فقط ما يُعرض في المتاحف ولكنه أيضًا جزء حيوي من حياتنا اليومية ويجب احترامه والحفاظ عليه ضمن سياقه الأصلي. وبالتالي فإن الجدل يدور حول كيفية توازن بين تقدير تاريخنا وحاجتنا للابتكار والاستدامة في تصميم المساكن.
إقرأ أيضا:إنسان إيغود والبشر المعاصرين- مدينة باكلود الفلبينية
- أريد إدخال اشتراك المجد ولكن لا أستطيع فهل يجوز لي أن أدخل الصحن العادي على أن أحذف جميع القنوات وأب
- يقول عليه الصلاة والسلام:اذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الايمن وقل......الى آخره
- لي أخ لا يريد العمل وهو في الأربعينات من عمره تلح علي أمي دائما بأن أصرف عليه بعلم زوجي أو دون علمه
- Premiers and chief ministers of the Australian states and territories