تناول نقاش صاحب المنشور إيناس الصالحي موضوع دور الأساطير والأدب والدين في تشكيل الهوية الثقافية، حيث أكد معظم المشاركين على الأهمية المركزية لهذه العناصر الثلاثة. أولاً، سلطوا الضوء على قدرة الأساطير والأدب – خاصة الأعمال الشعرية المؤثرة مثل أعمال نزار قباني – على نقل القيم وتعميق الشعور بالهوية الثقافية بطريقة فريدة. ثانياً، شدد البعض الآخر على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الجانب الديني، مستندين إلى أمثلة من القرآن الكريم التي توضح كيف يمكن للقصص والحكم المستخلصة منها أن تساهم بشكل كبير في بناء الهوية الثقافية.
في حين أجمع الحاضرون على أهمية كل من الأساطير والأدب والدين، فقد دعوا أيضًا إلى تحقيق توازن بينهما. فمثلاً، ذكرت ميلا بن زيدان بأهمية الجمع بين القصص الدينية والشعبية لتحقيق فهم أكثر شمولاً للتراث البشري. بالإضافة إلى ذلك، اقترح عزوز الصالحي النظر إلى هذا التوجه بتوسع أكبر أثناء استكشاف التاريخ والثقافة. وبالتالي، يعتبر جميع المشاركين أن الأساطير والأدب والدين يشكلون معًا أساسيات أساسية في تطوير وفهم الهويات الثقافية المختلفة عبر الزمن.
إقرأ أيضا:عروبة قبائل دكالة وخرافة الأصل المصمودي- كنت سأخطب لرجل، وفي كلامنا قال لي لا تقرئي قسم مشكلتي، وقال لي احلفي فقلت والله ما أقرؤه على أساس أن
- ما معنى: أن لله أقواما اختصهم بمنافع العباد فإذا منعوها أخذها الله منهم فحولها إلى غيرهم؟ أحب أن أحك
- كوسة الياقوت
- Lilla Cabot Perry
- لدي صديق يعمل فى شركة وعلم عيد ميلاد مدير الشركة فأحضر له هدية قدمها فى عيد ميلاده، لأنه يريد تعزيز