التسامح جوهر التعايش الإنساني

يتجلى التسامح في النص كجوهر التعايش الإنساني، حيث يُعرّف بأنه القدرة على قبول وجهات النظر وأفعال الآخرين، حتى تلك التي تختلف عنا وتُثير عدم الراحة. ويذهب النص إلى أبعد من مجرد الغفران للأخطاء، ملمحاً إلى فهم أبعاد الفعل وتأكيد الرغبة في السلام والصُلح. تُبرز الآيات القرآنية والآداب النبوية أهمية التسامح الرحمة، معتبراًه حجر الزاوية في المجتمعات المتنوعة. والتسامح، وفق النص، لا يقتصر على فضيلة فردية بل هو ضرورة اجتماعية لتحقيق السلام والاستقرار الداخلي والخارجي.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
روائع الأدب العالمي لعام ٢٠٢١ تحليل لأبرز الأعمال القصصية
التالي
الصناعة ودورها المحوري في النمو الاقتصادي للمجتمعات

اترك تعليقاً