يتجلى التسامح في النص كجوهر التعايش الإنساني، حيث يُعرّف بأنه القدرة على قبول وجهات النظر وأفعال الآخرين، حتى تلك التي تختلف عنا وتُثير عدم الراحة. ويذهب النص إلى أبعد من مجرد الغفران للأخطاء، ملمحاً إلى فهم أبعاد الفعل وتأكيد الرغبة في السلام والصُلح. تُبرز الآيات القرآنية والآداب النبوية أهمية التسامح الرحمة، معتبراًه حجر الزاوية في المجتمعات المتنوعة. والتسامح، وفق النص، لا يقتصر على فضيلة فردية بل هو ضرورة اجتماعية لتحقيق السلام والاستقرار الداخلي والخارجي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي كانت مُتعبة، وكانت توصيني بألا أدفنها مع أمها؛ لأنها كانت تعاملها بشكل سيئ، بالرغم من أن خلاني ك
- كان معي مبلغ من المال أردت أن أسدد به ديوني من الفوائد التي أخذتها على سبيل السلفة عندما كنت ذاهبا إ
- بينما كنت أصلي، أحسست بمثل التنميل، ثم لا أتذكر إن كنت قد أحسست بخروج ريح أم لا؟ ولكنني شممت رائحة.
- هل يجوز شراء عمارة لإسكان مساكين وفقراء فيها من مال الزكاة؟.
- بسم الله.. هل يجوز لنا أن ندرس ما نقرأه في الكلية في المسجد؟ وجزاكم الله خيرا.