تتناول مسرحية “أوديب ملك” لسوفتوكليس بشكل مكثف موضوع التصارع النفسي والشخصي الذي يؤثر بشدة على أحداث الدراما. يتجسد هذا التصارع في شخصية أوديب نفسه، الذي يعيش حالة من التوتر الداخلي نتيجة نبوءة طفولته المزعجة والتي تنذر بأنه سيكبر ليقتل والده ويستولي على زوجة أبيه. هذا الصراع الداخلي يدفع أوديب باستمرار نحو محاولة التحكم في مصيره، مما يخلق تناقضا نفسيا عميقًا بين الرغبة في الوفاء بالنبوءة والمقاومة الفطرية لهذه الفكرة.
بالإضافة إلى الصراعات النفسية، تقدم المسرحية أيضا دراسة دقيقة للنزاعات الاجتماعية المرتبطة بقضايا السلطة والثروة داخل المملكة. عند وفاة الملك ليريون واكتشاف تورط أوديب في الجريمة دون قصد، ينطلق الأخير في رحلة بحث عن الحقيقة تكشف له ارتباطه الوثيق بأمه وزواجه منها. هنا، يتم عرض كيفية تأثر الأخلاق الاجتماعية بالأحداث الأكثر غموضا ودفينة، مثل تلك المتعلقة بالمقدر والقدر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشربهذا الشكل المعقد والتعدد الطبقات، توضح مسرحية “أوديب ملك” كيف يمكن للقرارات البشرية أن تقود الأفراد إلى الكوارث الأخلاق
- Dialer
- شخص نزل منه شيء لا يدري أمني أم مذي؟ ولا يدري أبعد الطواف؟ أم أثناء السعي؟ فماذاعليه؟ وإن كان شاكاـ
- هل يجوز أن أسلم (أصافح) على خال أمي؟ وجزاكم الله خيراً.
- قبل قرابة سنة من الآن، عملت حادث سير، وأنا على متن دراجة نارية، إذ صدمتني سيارة غير محترمة حقي في ال
- عمري 20 عامًا, وبفضل الله تعالى مداومة على العبادة, ولدي حاجة أطلبها من الله في كل سجدة, وأُلِحُّ في