التصنيف “أجنبي” في سياق النص يشير إلى تصنيف المسلمين كأجانب في بلادهم، وهو تصنيف يُنظر إليه على أنه أداة تُستخدم لأغراض سياسية واقتصادية. يُعتقد أن هذا التصنيف ينبني على معلومات خاطئة ويُستخدم لخلق حالة من التوتر والقلق بين المسلمين وغيرهم. يُؤكد المشاركون في النقاش أن عدم قدرة حكومات المسلمين على السيطرة على هذه الصياغات الضارة هو مصدر الخطر الحقيقي. يُشير عبد الصمد الحسني إلى ضرورة تجاوز المجتمعات الإسلامية الحديث حول المخططات الإعلامية، والعمل على صياغة سردياتها الخاصة وإيجاد قوتها الحقيقية في التعبير عن هويتها. يُطرح سؤال مهم من قبل ثامر بن جلون حول من يقوم بهذا التصنيف وما إذا كانت هناك أطراف محددة تستفيد منه. تُؤكد راضية التلمساني أن الاستفادة من هذا التصنيف هي لاستخدامه في تشويه صور المسلمين وتهديدهم، مما يجعله أداة لتهديد الثقة بهم. يتجه النقاش نحو ضرورة إيجاد حلول لتحدي هذه التصنيفات الضارة وتشكيل هوية قوية للمسلمين تعتمد على سردياتها الخاصة.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- هده قصة طويلة ، لكن سأحاول الاختصار,أمي المتزوجة بأبي كانت تعيش مع عائلته بينما هو غائب في بلاد الغر
- طريق شرق لانكشاير الأخضر (East Lancs Greenway)
- بسم الله الرحمن الرحيم هل يجوز صيد السمك بالكهرباء ؟ أفيدوني وجزاكم الله خيرا
- Franjo Tuđman Airport
- استمرت فترة النفاس لزوجتي مدة ما يقارب الأربعين يوما من رابع يوم من شهر رمضان المبارك تم رأت علامتي