يحثّ الإسلام على ضبط النفس، وخاصةً غضبًا، باعتباره سبباً رئيسيًا لتخذ القرارات غير الحكيمة التي تؤثر سلبًا على الحياة. يُعلّمنا الحديث النبوي أن التحكم في الانفعال من شأنه أن يُبقي على استقرار الإنسان وسلوكه. كما يحذر الإسلام من الدعاء بِسوء حال الآخرين، مهما عظمت المحنة، ويحثّ على التفاؤل والصبر والرجوع إلى الله بالدعاء الهادئ الذي يطلب العافية ويسأله أن يُحيا ما كان ذلك خيرًا، أو يُتوفى إذا كانت الوفاة أفضل.
يُسلّط الحديث النبوي الضوء على الرحمة الإلهية التي تُعطي الفرصة للتوبة والتوبيخ من الله لِمَن أساء، ويؤكد أن أبواب العفو مفتوحة لمن يرغب بالرجوع إلى الطريق الصحيح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رخصة السياقة: حصلت في ما مضى على رخصة السياقة لكن كان هناك طريقتان للحصول عليها: الأولي: أنك تدفع قي
- كيف كان مقتل الحسين رضي الله عنه ، بشيء من التفصيل أثابكم الله ، وجزاكم الله خيرا.
- قال تعالى: وألقي السحرة ساجدين. كلمة (ألقي)، هي فعل ماضي مبني للمجهول، والسحرة نائب فاعل. فهل معنى ذ
- أنا شاب عمري 22 سنة، وقصتي كالتالي: منذ 3 سنوات تخطيت مرحلة البكالوريا فسافرت إلى الخارج للدراسة وكا
- ما حكم مال مختلط لزوج وزوجته، وابنهما. فهل عليهم زكاة؟ وإن كانت عليهم. فهل عليهم دفع ما سبق من السني