التعلم الذاتي في العصر التكنولوجي تحديات وصعود

في ظل الثورة التكنولوجية، أصبح التعلم الذاتي نهجًا تعليميًا رائدًا يُسلط الضوء على المرونة والاستقلالية الأكاديمية. ومع ذلك، يناقش هذا المقال الجوانب الإيجابية والسلبية لهذا الاتجاه الجديد. بينما يشير المشاركون إلى فوائده مثل توفير الوقت وزيادة الاستقلالية، فإنهم أيضًا يعترفون بالتحديات المرتبطة بالوصول إلى التقنيات والبنية التحتية الرقمية المناسبة. تؤكد مرام البلغيتي وخولة الراضي على ضرورة السياسات التعليمية العادلة لتوفير فرص متساوية لجميع الطلاب، بما في ذلك أولئك الذين يعيشون في مناطق ذات موارد محدودة. ويضيف أياس بن عمار وجهات نظر مهمة بشأن حاجة النظام التكنولوجي للاستقرار والثقة حتى يتمكن الجميع من الحصول على بيانات ومنصات رقمية موثوق بها دون تمييز اجتماعي واقتصادي. وعلى الرغم من هذه العقبات، يشدد كريمدين الانصاري على إمكانات التعلم الذاتي لإحداث تغيير إيجابي من خلال استغلال وقت الفراغ الشخصي وتعزيز تجارب تعليمية متنوعة وشاملة. وبالتالي، يعد التعلم الذاتي في العصر الرقمي نموذجًا مثاليًا لكيفية تحقيق ثورة تربوية شاملة عندما تتم

إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النووي
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
التفكير النقدي كمحرك للتغير البيئي نحو نهج شامل
التالي
إعادة تعريف التميُّز في عصر الذكاء الاصطناعي مواجهة التحديات والخيارات الأخلاقية

اترك تعليقاً