تناولت المناظرة موضوع التعليم الافتراضي مقابل التقليدي، حيث سلط المتحدثون الضوء على التحديات والاستراتيجيات المحتملة لدمجهما بفعالية. أكد بعض المشاركين مثل منصور المهدي وميادة القاسمي على أهمية الحفاظ على العناصر الاجتماعية والتفاعلية الشخصية في العملية التعليمية، والتي قد يتضاءل دورها في البيئات الافتراضية. ومع ذلك، دعا آخرون مثل نور بن معمر وجبير الجبلي إلى الاستفادة من إمكانات التكنولوجيا الحديثة لتحقيق توازن بين فوائد العالم الرقمي واحتياجات الإنسان الأساسية.
ويركز هؤلاء على البحث عن طرق ذكية لاستخدام التكنولوجيا دون أن تفقد الجانب البشري الأساسي. بينما أشارت فريدة السالمي وحسن بن داوود إلى قيمة التجارب الواقعية والمعرفة الثقافية التي يمكن اكتسابها فقط من خلال التعليم التقليدي، إلا أنهما دعيا أيضًا إلى الجمع بين كلا النظامين للاستفادة القصوى من مميزات كل منهما. وبالتالي، فإن الحل الأمثل يكمن في تطوير استراتيجيات تسمح بالاستفادة المثلى من مزيج التعليم الافتراضي والتقليدي لتلبية الاحتياجات الفردية والجماعية للطلبة.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركان- أنا امرأة متزوجة، ليس لديّ أطفال وأنا محجبة وأصلي، - ولله الحمد- وأعيش بدولة أجنبية مليئة بالمفاسد،
- كيف نجيب عن هذا الإشكال: إن آية وحرم الربا مطلقة، وجاء تقييدها بقوله تعالى: لا تأكلوا الربا أضعافا م
- فرنهيل، هوكيس باي
- رجل له زوجة وثمانية أبناء ـ ستة ذكور وأنثيان ـ سجل قطعة أرض يملكها لثلاثة من أبنائه ـ ولدين وبنت ـ ك
- كياو ميو مين