في نقاش حواري حيوي، يستكشف المتحدثون موضوع “التعليم وتمكينه”، حيث يتساءلون عما إذا كان الغرض الأساسي للتعليم يكمن في إطلاق العنان للإمكانيات البشرية وتحقيق الحرية الفكرية (التمكين)، أم أنه أداته للتحكم والاستغلال الأيديولوجي. يدفع ظل العقل هذه الحوار نحو محورين رئيسيين؛ الأول يتمثل في مراجعة المحتوى الأكاديمي الحالي الذي ينبغي أن يشجع الإبداع والإبتكار وحل المشاكل العملية، بينما الثاني يسلط الضوء على الدور الحيوي للقيم والأخلاق في تطوير الشخصية الإنسانية.
يشدد زيدون الرشيدي على حاجتنا لإعادة هيكلة المناهج الدراسية لتتضمن مهارات مثل فهم السوق والتكيف مع متطلباته وإنشاء فرص جديدة. وفي الوقت نفسه، تؤكد فاطمة التواتي وعبد الحق المهيري على أهمية ترسيخ القيم والمبادئ كركيزة أساسية لبناء شخصيات مستقلة وقادرة على اتخاذ قراراتها بعلم وفهم. وتربط سليمة بن يوسف بين التفكير النقدي والقيم الراسخة، موضحة أنها أساس هام لتحقيق قدرة فكرية مستنيرة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجياتوبهذه الآراء المختلفة ولكن المكملة بعضها البعض، يصل النقاش إلى نتيجة مفاد
- في أحد الأيام تشاجرت مع زوجتي، وفي لحظة غضب ونتيجة لتراكمات وتقصير وإهمال من الزوجة تلفظت بجملة: «إن
- إخواني أنا محمد من فلسطين وأقول لكم وكلي خجل من نفسي ومن الله عز وجل لأن الله يحب الستر, ولكني والله
- أعمل بسيارتي لدى مؤسسة، وطلبت من صاحب الشركة أن يزيد راتبي، وأن تكون سيارتي صيانتها عليهم، فقال لي:
- بوكشيم
- هل يجوز تقبيل الزوجة أو احتضانها في الأماكن العامة؟ حفظكم الله ورعاكم.