تناولت نقاشات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي موضوع التعليم باعتباره محركاً أساسياً للتقدم الاقتصادي، ولكن مع التركيز المتزايد على دوره ضمن إطار نظام اجتماعي عادل. أكدت العديد من الأصوات، مثل رائدة الصباح رجاء الشريف وعبد البر الودغيري وزهراء بن العابد، على أهمية وجود بيئة اجتماعية مستقرة توفر فرصاً متساوية للجميع دون تمييز. أشاروا إلى أن التعليم وحده ليس كافياً إذا لم يكن مدعوماً بنظام اجتماعي يقلل الفجوة ويعزز العدالة الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، سلط البعض الضوء على المخاطر المحتملة التي يمكن أن ينتج عنها عدم المساواة في الوصول إلى التعليم، خاصة في ظل ظروف البطالة المرتفعة. وبالتالي، فإن الرأي السائد يدعم فكرة أن الحرية في الوصول إلى المعرفة والتعليم يجب أن تكون حقاً أساسياً لكل فرد، وأن السياسات والبرامج التعليمية تحتاج إلى مراعاة السياقات الثقافية والاجتماعية للحفاظ على الهويات والتقاليد المحلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- ما حكم ما يفعله بعض الدعاة من وضع صورة صليب في خلفية مقاطعهم عند كلامهم عن النصرانية؟ وهل يجوز نشر ه
- أنا متزوجة وعند زواجي تنازلت عن المسكن والجهاز، والذهب المفروض أن يقدم لكل عروس عند الزواج، حيث إن ز
- كارل فوندراك
- أفاد الله بعلمكم، ونفع بكم. كنت في حالة غضب بعد مشادة بيننا، حلفت على زوجتي أنها لن تذهب إلى صديقتها
- والدي المريض يناديني في كل وقت، وعندما أصلي أكون قلقة في الصلاة، لأنه عندما ينادي يجب علي أن أقطع ال