في النقاش حول تأثير التعليم على الإبداع والمخاطرة لدى الأطفال، اتفق المشاركون على أن التعليم ليس بالضرورة عدوًا للإبداع إذا ما اعتُمِدَت طرق تعليمية جديدة ومتجددة. عبد القدوس الهاشمي أكد على أهمية استراتيجيات تربوية تدعم التساؤلات واستكشاف الأفكار، بينما أشار حميد الغنوشي إلى أن الأساليب التربوية التقليدية قد تثقل كاهل الطلاب بالإجراءات الرتيبة. الزيات الشريف دعا إلى تغيير شامل في المنظومة التربوية لتلائم احتياجات المجتمع المتغيرة، مشددًا على ضرورة الابتعاد عن النهج التقليدي الجامد الذي قد يقمع مهارات الأطفال وإبداعاتهم. حميد الغنوشي أعرب عن دعمه لهذه الأطروحات، مؤكدًا على الحاجة لتوفيق عناصر مختلفة ضمن منظومة واحدة تحقق توازنًا بين البيئة الأكاديمية والجوانب الفنية والعصف الفكري. اتفق الجميع على أن التعليم يمكن أن يكون له جوانب سلبية وإيجابية، وأن المسؤولية المشتركة تكمن في تبني أسلوب جديد يحقق الانسجام بينهما لينتج جيلًا قادرًا على تحمل مسؤولياته المستقبلية بثقة وانفتاح ذهني واسع.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربي- هل تعمد تكرير الراء في (الرحمن الرحيم) يبطل الصلاة؟
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى "القبعات المزعجة".
- ما هو حكم أخذ خلايا من عظم فخذ الجنين الذي أسقط من عملية إجهاض على أن تزرع لدى مريض كسر عظمه كون عمل
- كان زوجي يعمل براتب زهيد، فصبرت على قلة الأساسيات -من طعام، وملبس-، وعندما عمل براتب كبير جدًّا، أصب
- ما صحة الحديث القائل: «أول شيء كتبه الله في اللوح المحفوظ: بسم الله الرحمن الرحيم، إني أنا الله لا إ