يعاني العديد من الأشخاص من الشعور بالخوف أثناء الليل بسبب مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك القلق العام أو مخاوف محددة مثل الفوبيا. لحسن الحظ، هناك عدة استراتيجيات فعالة يمكن استخدامها للتغلب على هذه المشاعر وتعزيز الاسترخاء والنوم الآمن. أولاً، يجب تحديد مصدر الخوف؛ فهذا سيساعد في اختيار الأساليب العلاجية الأكثر ملائمة. بعد ذلك، فإن الحفاظ على روتين نوم منتظم أمر ضروري لتحسين جودة النوم وتقليل القلق. يتضمن ذلك الذهاب إلى السرير والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى أيام العطلات. بالإضافة إلى ذلك، خلق بيئة مريحة وغرفة نوم جذابة للراحة باستخدام ألوان مهدئة وإضاءة دافئة يمكن أن يكون له تأثير كبير على الاسترخاء.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضةكما تلعب تقنيات التنفس والتأمل دورًا حيويًا في تخفيف مشاعر القلق والخوف. التركيز على التنفس ببطء وحبس الهواء لبضع ثوان بين الشهيق والزفير يدفع الدماغ نحو حالة الاسترخاء. ومن المفيد أيضًا تجنب المواد المحفزة مثل الكافيين والكحول قبل وقت النوم، وكذلك الامتناع عن استخدام الشاشات الإلكترونية لساعة واحدة على الأقل قبل موعد النوم نظرًا للإشعاعات الضارة التي تبعثها
- أنا امرأة غيورة جدا على زوجي، وكثير ما يتم مدح بنات بحضوره، وأنا أكره ذلك، فهل يجوز لي أن أعطيه مواص
- كنت على علاقة مع زوجة لأحد جيراني ـ وأنا والحمد لله تبت الآن ـ الموضوع أنها قالت لي بعد فترة قليلة إ
- شيوخي الأفاضل أطال الله عمركم.. أود أن أسأل: سمعت بأن أبا قتادة من كبار الصحابة، أما قتادة فهو تلميذ
- هل يمكن شرعا أن ينص في عقد الزواج على الشراكة بين الزوج والزوجة في كل شيء فيما بعد الزواج ؟
- مشكلتي: في البداية كنت إذا ذهبت للمدرسة أشعر بضيق وكتم وخوف وأشتاق إلى البيت وأشعر أنني أريد البكاء،