يتناول هذا النص تأثير التغيرات المناخية على الحياة البرية، حيث يُسلط الضوء على ثلاثة أوجه رئيسية للتأثير: تغيرات في المواطن، وأنماط الهجرة، وأنماط التغذية. تشير النقطة الأولى إلى أن ارتفاع درجات الحرارة وتغير أنماط الأمطار قد يجرّب بيئات الحيوانات الطبيعية، مما يُجبر بعض الأنواع على هجرة مناطقها الأصلية بحثاً عن ظروف أكثر ملاءمة، وهو ما ليس دائماً ممكنًا أو ناجحًا. أما تغيرات أنماط الهجرة فيؤثر بشكل مباشر على الطيور المهاجرة التي قد تجد أوقات هجرتها غير متزامنة مع توافر الغذاء، مما يؤدي إلى نقص في الموارد الغذائية وزيادة في معدلات الوفيات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد أعياني التفكير كثيراً في هذه المسألة حيث إنها جداً مصيرية كما سيتبين فأرجوكم رجاء لحوحا أن تمحصو
- ما صحة الحديث: «لا تزال أمتي بخير ما أمروا بالمعروف، ونهوا عن المنكر، وتعاونوا على البر، فإذا لم يفع
- لي صديق اشتري بروازا مكتوباعليه الله ومحمد صلى الله عليه وسلم، وعلي وفاطمة وسيف في الوسط هل هذا رمز
- ما هي حقوق الزوجة عند الطلاق إذا كانت هي التي تريد الطلاق، لسوء معاملة زوجها لها؟ مع العلم بأنني لم
- Galway Girl
