يتناول النقاش حول التغيير في المؤسسات ما إذا كان ينشأ من ضغوط خارجية أو من دوافع داخلية. ريهام المغراوي تحذر من الاعتماد المفرط على الضغوط الخارجية، مشيرة إلى أنه يمكن أن يؤدي إلى تهميش مصادر التغيير الداخلية وتحويل المؤسسات إلى كيانات تستجيب للاضطرابات بدلاً من تشجيع المبادرة والتفاني. في المقابل، يرى مسعود الحساني أن افتراض عدم وجود رغبة داخلية للتغيير هو مبالغة، مؤكداً على وجود أفراد داخل المؤسسات لديهم الرغبة في التغيير للأفضل. صباح التلمساني تتفق مع أهمية تمكين الأصوات الداخلية لبناء مستقبل المؤسسة، وترى أن إنشاء ثقافة داخلية قادرة على التحفيز والابتكار هو الأساس لأي نجاح مستدام. ومع ذلك، تعترف بأن بعض الضغوط الخارجية قد تساهم في تسريع مشاريع تأجيلها، مما يشير إلى ضرورة التوازن بين الاثنين.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعرف رجلاً مسلماً كان متزوجا من أجنبية (أوروبية) وقد أنجب منها بنتا وهي الآن فتاة عمرها 23 سنة وقد ت
- اقترضت من صديق لي مبلغ: سبعة آلاف دينار بنيت بها دكانا، ثم أخذت من أحد كبار التجار مبلغا قدره: سبعة
- دانييل جيرفيس سباح ويلزي يشارك في الألعاب الأولمبية الصيفية لعام ٢٠٢٠
- كان عندي مال حرام، وتصدقتُ به على زوج خالتي عندما مرض بالسرطان، وتعرض لصعوبات مالية للعلاج، لكنه كان
- متزوجة ولدي طفلة تبلغ من العمر أربعة أشهر، قال لي زوجي في أحد الأيام: إن علم أحد عن مشاكلنا ستكون مض