في النقاش الذي جمع ثمانية أفراد، تم تسليط الضوء على التحديات المتعلقة بتسليط الضوء على الأصوات الهامشية والتعامل مع الحقائق المترافقة في المجتمع. أكدت أمينة الزموري على ضرورة التعرف على تباين وجود الأصوات المختلفة في المجتمع، مشيرة إلى أن التفكير المستقل ضروري ولكنه قد يؤدي إلى ازدراء بعض الأصوات، مما قد يسبب انشقاقًا. وشددت على أهمية المناقشة الصريحة التي تسهم في تغيير حقيقي وليس مجرد تنافس على كلمات مستخففة. من جانبها، أشارت سارة الزموري إلى أن فرض أرضية مشتركة بين الأصوات المتباينة دون معالجة الحقائق المترافقة يشير إلى تجاهل للاختلافات والظلم، مؤكدة أن المشكلة ليست في صياغة رسائل جذابة بل في تنفيذ حلول عملية وتعاون شامل. عبد اللطيف داود برزخ أكد على أهمية تقدير الأصوات المتباينة والمستثناءة، مشيرًا إلى مسؤولية كل فرد في سماع وفهم الآخرين. كما دعا النقاش إلى تعزيز التفاعل الصحي والبناء داخل المجتمع، حيث يُعطى لكل صوت دوره في الأداء التكاملي، مؤكدًا أن تغييرًا حقيقيًا يمكن أن يحدث فقط من خلال الانفتاح والعمل الجماعي المستدام.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- هل مسح القذر بالمنديل، الذي يجعل الشاشة تلمع، قبل تركيب الشاشة الواقية للجوال، يزيله، أم يجب إزالتها
- لي سؤال أعزكم الله... نحن مجموعة من الشباب ونعمل بشركة فى وسط الصحراء يوجد بها مسجد صغير فى منتصف ال
- أنا فتاة أقيم مع أمي وأختي المطلقة، أبي انفصل عن أمي من 15 سنة بدون طلاق وذلك بسبب مشاكل .. كنا نقيم
- أود أن أسألكم في أمر ديني وهو: هل هناك مدة زمنية مشروعة بين الطلقة الأولى والثانية والثالثة في الطلا
- أريد أن أسأل عن حال شخص يعمل في المركز العمومي للأنترنت يدخل الناس عنده ويبحرون حيث شاءوا ولا يوقفهم