يؤكد النص على أهمية التفرقة بين الذكر الصحيح والذكر البدعي، مشدداً على أن الاستماع للقرآن الكريم أثناء التنقل هو ذكر مشروع ومشجع. في المقابل، يُعتبر الدعاء الذي يتبع أعداداً محددة دون سند شرعي من السنة النبوية بدعة. لذلك، يُنصح بالتحقق من أصالة الأدعية والأذكار قبل تعميمها. ولضمان ذلك، يوصي النص بمراجعة كتب موثوقة مثل “عمل اليوم والليلة” للإمام النسائي، و”الأذكار” للإمام النووي، و”الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة”، و”صحيح الكلم الطيب” لإبن باز، و”حصن المسلم” للقحطاني. هذه الكتب توفر دليلاً واضحاً وموثوقاً به للأدعية والأذكار الصحيحة، مما يساعد على تجنب البدع والالتزام بالسنة المحمدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الشرع في الأشخاص الذين يمتلكون انترنت مركزي ويقومون بإدخاله لمن يريد مقابل مبلغ شهري ونحن نعر
- ما حكم قول صباح التفاؤل وصباح التوكل؟.
- ذهبت إلى الحرم لكي أؤدي عمرة وبعد الانتهاء قصرت شعري ثم عدت بعد أسبوع وأديت عمرة لأختي المتوفاة فهل
- أعمل في منشأة وتلاقت الآراء على أنه من الضروري وجود مستشار قانوني(محامي) للمنشأة ولصاحبها فأخذ الجمي
- وَهَب جدّي لوالدي قطعة من الأرض، فكتبها باسمه، وبعد مدة كان جدّي محتاجًا للمال، فباع تلك الأرض في غي