في النقاش حول التفكير النقدي، تبرز وجهات نظر متباينة حول دوره في التحرر الذهني أو تعزيز التسلط. يرى عتمان المرابط أن التفكير النقدي هو أداة أساسية لبناء المعرفة، لكنه يحذر من إمكانية استغلاله من قبل السلطات لتحقيق أغراضهم. من ناحية أخرى، تُؤيد أصيلة بن غازي وجهة نظر أكثر تشددًا، معتبرة أن التفكير النقدي قد يُستخدم لخلق وهم بالتحرر الذهني بينما نضع أنفسنا في قوالب سلبية مسبقة. حامد المقراني يقترح أن التفكير النقدي يمكن أن يكون أداة قوية لمحاربة التسلط، مشددًا على أهمية استخدامه لتنقيب عن نوايا مسبقة ومحاربتها. سليمة الزوبيري تطرح تساؤلًا حول مدى كفاءة التفكير النقدي في مواجهة الكم الهائل من المعلومات المضللة والمحكومة، مشيرة إلى صعوبة التمييز بين ما هو حقيقي وما هو مزيف. على الرغم من هذه الاختلافات، يتفق معظم المشاركين على أن التفكير النقدي يمكن أن يكون أداة قوية، ولكن هناك اختلافات في تقييم فعاليته في مواجهة التسلط والمعلومات المضللة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب- مما أعرفه أن الخطبة تتم شرعا بمجرد موافقة الطرفين حتى لو لم يحصل شيء رسمي... فأنا شاب ملتزم حدثت فتا
- أيهما أكثر أجرًا: رجل صلى إحدى صلوات الفريضة, أم رجل صلى 24 ركعة من التراويح؟ وهل أجر الفريضة أكثر ح
- اشتركت أنا وشخص في شركة مضاربة على أن يقوم هو بتمويل مشروع بمبلغ معين وأنا بالجهد في التسويق على نسب
- هل قراءة سورة الملك كل ليلة تنجي من فتنة القبر وعذابه؟ أم تنجي من عذاب القبر فقط؟
- هل إذا قلت: لن أنصح فلانا، لأنني أظنه لن يستجيب لنصيحتي، لأنني أعرفه أكون وكأنني ادعيت معرفة ما في ق