لقد حقق التقدم العلمي في مجال تحلية المياه تقدمًا كبيرًا في معالجة قضية الأمن المائي العالمي. وتشير البيانات إلى وجود أكثر من ١٢,٣٠٠ محطة لتحلية المياه تعمل حاليًا في ١٥٥ دولة، منتجة حوالي ٤٧ مليون متر مكعب من المياه المالحة المعالجة يوميًا. ويتبوأ الشرق الأوسط مكانة رائدة في هذا المجال، حيث يضم نصف محطات التحلية العالمية تقريبًا، وهو أمر يعكس التحديات التي تواجهها المنطقة فيما يتعلق بنقص الموارد المائية العذبة.
تعود جذور هذه التقنية إلى العام ١٨٩٩ عندما أنشأت السلطات البريطانية أول محطة لتحلية المياه في عدن باليمن لتلبية احتياجات سفن التجارة بالسفن البحرية. ومع مرور الوقت، أصبحت تحلية المياه خيارًا مفضلاً بسبب زيادة طلبها بسبب ندرة المصادر الطبيعية للمياه وارتفاع الكفاءة والفعالية في نقل واستخدام المياه. ورغم أنها تعتبر مشاريع باهظة الثمن نسبيًا مقارنة بمصادر المياه الأخرى، إلا أن فوائدها واضحة في الحفاظ على البيئة وخفض تكاليف العمليات التشغيلية باستخدام تكنولوجيا متقدمة للتنقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريإن استمرار البحث والدراسة حول طرق تخفيف آثار تغير المناخ يعد أمرًا حيويًا ل
- من تذكر الصلاة بعد دخول وقتها، فنوى تأخيرها بعض الوقت مع عزمه الأكيد على أن يؤديها في الوقت، ثم نسيه
- دخلت المسجد للصلاة وعندما خرجت لم أجد حذائي والذي كان يكلف ستمائة ريال سعوديومن ثم وجدته مع شخص آخر
- لي أخت مطلقة، وتعيش عندي تعمل في مجال العلاج الطبيعي، غير المختلط، وتريد أن تعمل بعد الدوام الرسمي ف
- حين تزوجت كان الاتفاق أن يشتري لي زوجي مقدارا من الذهب خارج نطاق الصداق ولكنه كان مديونا فتنازلت عن
- سمعت أن الله عز و جل إذا أحب عبدا ابتلاه و أنا يا فضيلة الشيخ لا أجد أنى مبتلى في شيء و لا أستطيع تم