يناقش هذا المقال دور التكنولوجيا في المجتمعات، ويؤكد على ضرورة استخدامها كأداة خدمة للجميع بدلاً من أداة تُستخدم لتقوية فوارق الطبقات.
يُسلط الضوء على أن التكنولوجيا، بالرغم من مزاعمها بالشمولية، غالبًا ما تُستخدم لصالح فئات معينة، وتزيد من عدم المساواة. يُتوقع من القارئ أن يدرك أهمية إعادة توزيع الموارد وإعادة صياغة الاستثمارات لخلق مجتمع أكثر عدالة.
يُحذر النص من التركيز على التطوير التكنولوجي بشكل حصري، مُشددًا على ضرورة تصميم مشاريع تُستخدم التقنيات فيها لتغيير المشكلات الاجتماعية وتقديم حلول لمجتمع أكثر إنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: